إيزابيل اللينديكتب السير والتراجم والمذكرات
كتاب حصيلة الأيام – إيزابيل الليندي
حين ودّعت الروائية التشيلية إيزابيل الليندي جسد ابنتها، قررت ألا تودع الروح، فأخذت تحكي للابنة، الغائبة الحاضرة، الكثير من الذكريات، عن ماضي الأم وحاضرها، عن يوميات المنفى، وكيف غادرت بلادها، بدأت إيزابيل الحكي في كتابها «باولا» الذي سطرته مباشرة عقب موت ابنتها ذات الثمانية وعشرين ربيعاً، وحافظت الروائية الشهيرة على عادتها القديمة، فاستحضرت الابنة الراحلة وأطلعتها على ما استجد في الحياة من أحداث، بعد 13 عاماً من الغياب، وذلك في كتاب ثان بعنوان «حصيلة الأيام».
تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع قهوة 8 غرب