رواية أبناء الفكر – أورسون سكوت كارد
“أزف موعِد تدمير لوسيتانيا.
يُعد كوكب لوسيتانيا وطنًا لثلاثة أجناس واعية: البيكينينوس، ومُستعمرة واسعة من البشر، وملكة الخلية التي جلبتها إندر إلى الكوكب. لكن الخوف البشري تعاظَم مرَّة أخرى؛ وحشد مجلِس الدروب النجمية أسطولًا لتدمير لوسيتانيا.
يُمكِن لـ””جين”” -الذكاء الرقمي المتطوِّر- أن تُنقِذ أجناس لوسيتانيا الواعية الثلاثة؛ فقد تعلَّمت كيفية تحريك المركبات إلى خارِج الكون، ثُم إعادتها لحظيًّا إلى عالمٍ مُختلفٍ، مُتجاوزةً حدود سُرعة الضوء، لكن الأمر يستهلِك كُل السعة المُتاحة لها، في حين سيُطفئ مجلِس الدروب النجمية الشبكة، في عالمٍ تلو الآخر. قريبًا لن تتمكَّن “”جين”” من تحريك المركبات، وسيتعيَّن على أبناء إندر أن يُنقِذوها، إذا أرادوا إنقاذ أنفُسهم.
“”هذه نهاية تليق بما يُمكِن تسميته بملحمة التطوُّر الأخلاقي البشري، مفهوم لم يتناوله أحد من قبل في عمل أدبي كما تناوله كارد ببراعة في هذه الرواية””
– بوك ليست.”

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع قهوة 8 غرب



