روايات عربية

رواية إسبيرانزا – مشاري بودريد

سقطت أمامه، ولم يكن يعرف أنني وقعت لأراه!

لم أكتب الرسالة.

ووجدت شخصا كنت جيشه الوحيد.

يصبح كاتبا معروفا.

دخلت سجنا أثناء زواجي.

لست مجرمة، بل قالوا إن الحماية زنزانة.

-آسفة لا أستطيع أن أنشر صورتك-

هل عاد الطائر إلى يدها؟

– كتبتك رواية باسمك، ليعرف الناس الحقيقة.

– ما الحقيقة؟

– أنت يا إسبيرانزا.

كنت خائفة إلى أن ظهرت البراءة.

ثم نسيت الحياة حين أخبروني أنها أنا.

حقيقتي هي أن المهندس لو عرفه الناس؟

لقتلوني، ثم قتلوا من كتب رواية إسبيرانزا.

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع قهوة 8 غرب

للتحميل اضغط هنا

لمناقشة الكتاب فى جروب قهوة 8 غرب اضغط هنا

كتب من نفس القسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى