رواية اغتيال السلطان – أحمد أوميت
مشتاق سرهزين رجل بقي في انتظار حليته لسنوات طويلة وهو آخر أفراد عائلته العريقة أما لإزهت،فهي الحبية
التى انتظرها. امرأة طموحة كرست حيلتها لدراسة القارئ العثماني وهروفلسورة قضث عمرأ حافلا بالنجاحات،
وفي النهاية طعنت بسكين فضلة نقثد عليها ختم السلطان محمد الفلك أهي جريمة بدافع السمج أمم إن جذورها
تمتد لتصل إلى السلطان العظيم وترتبط مع موته المشبره؟ إنها رحلة تاريخية مثيرة ومليئة بالانتصارات
والخيانات، قأخذنا إلى العصر الذي تحولت فيه السلطنة العثمانية إلى امبراطورية تحكم العالم..
في هذه الرواية يتردد السؤال الإشكالي القديم الذي لا يكف عن طرح نفسه علهغا هل القارس هو صا حدث في
الماضي بالقعل، أم ما دقنه لنا المؤرخون!
أما السلطان محمد خان محمد هن مراد خان لن محمد خان فهو سلطان الهزين، وخاقان الهحرين، وظلم ايه على
الارض.. فاتح القسطنطهنة، والوريث الأقوى لامبراطورية روسا. والحاكم الذي انشا ةمة جديدة من مزيج اعراق
وأديان ولغات مختلفة
صليل السيوف وأناشيد النصر.. آهات القتلى والأسرى وصراع الثكالى والناس.. صيحات الرعب وأهازيج
الفرح.. المدن التي كانت تفتح الواحدة تلو الأخرى، والدول التي كانت تهزم الواحدة تلو الأخرى.. والأبراج التي
كانت تعلوها مختلف الأعسم على وقع الانتصارات والهزائم كلها جعلت اسم السلطان الذي لم يعثر سوى تسعة
وارمعهنء عاما يخلد إلى الابد. وفي «إغتهال السلملا،ن» طقرا عن القدر الذي لا يستطيع احد تبديله، والشمس التي لن
يستطيع احد الحؤول دون غروبها والوت،٠ نير الكفر التي سيتجرعها الجميع من دون اطثناء، وموت السلطان
المشبوه. والقصر الذي يتقدمه شقيقان لنودان، والدولة التي انقسمت طى وقع أهواء السلطة والشعب الذي لم يكن
على علم بكل ما يجري من حوله، والحرب الدموية لهن الأخوين من أجل العرنل، وجسد السلطان الأب الذي ترك
منسيا في غرف القصر.
تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع قهوة 8 غرب