رواية الحرب والتربنتين – ستيفان هيرتمانس
• «قوية… مروعة» – «النيويورك تايمز»
• «توصَف «الحرب والتربنتين» بالرواية، لكن هذا الوصف يكاد لا يكون مناسبًا لها. إنها عمل خارق لإعادة بناء تاريخي…
سرد شجاع ولكنه حزين للحرب والذاكرة والفن، قد يُذَكِّر بعض القرَّاء بأعمال الكاتب الألماني زيبالد» – «النيويورك تايمز»
• «الموت والدمار والالتزام والواجب – «أورباين» يواجهها كلها، ومع ذلك لا يزال يجد بهجة في الحياة» – «التايمز»•
«كتاب بارع عن الذاكرة والفن والحب والحرب» – «النيويورك تايمز بوك رفيو»
• «كتاب يقع على مفترق طرق الرواية والسيرة الذاتية والتاريخ… كل التفاصيل لها لَمعان الشعر» – «الجارديان»
• «رائعة… تلتقط ببراعةٍ الحقيقة المستعصية لرجل غير بسيط» – «الصنداي تايمز»
• «فاتنة من الصفحة الأولى» – سيمون شاما، «النيويورك تايمز»
عندما تُوفِّي «أورباين مارتين»، ترك وراءه دفترَي مذكرات، سيعتمد عليهما حفيده الكاتب لسرد قصة جده في «الحرب والتربنتين». فنتعرف على «أورباين» الطفل ابن رسام الكنيسة المتواضع، و«أورباين» الشاب الذي نجا من الموت بأعجوبة في مسبك حديد، و«أورباين» الجندي، و«أورباين» الرجل الذي تزوج أخت من كانت حب حياته، بينما تطارده ذكرى الحرب وحلمه بأن يصبح فنانًا.
وإذ يحاول الحفيد أن يفهم الماضي ويجد مكانه في الحاضر، ينجح في رسم صورة مبهرة، لإنسان استثنائي في زمن صعب، تشبه لوحة جدارية من عصر النهضة، ويكشف كيف يمكن لحياة واحدة أن يتردد صداها على مر العصور.
«ستيفان هيرتمانس» كاتب فلامندي شهير، عمل أستاذًا في الأكاديمية الملكية للفنون الجميلة في خنت في بلجيكا لأكثر من عشرين عامًا. كتب الروايات والقصائد والمقالات والمسرحيات، وحصل على عديد من الجوائز الأدبية المرموقة.
حصدت هذه الرواية عدة جوائز مهمة، وتُرجمت إلى أكثر من ثلاثين لغة، وهي أول عمل لـ«ستيفان هيرتمانس» يترجَم إلى اللغة العربية، بترجمة جميلة لأمينة عابد.
تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع قهوة 8 غرب