رواية امتداح الفاشنيستا – حسين البار
هذه الرواية أرادها الكاتب حسين البار رسالة ليبين من خلالها الآثار السلنية لمظاهر الحياة العصرية على الأبناء، خاصة الفتيات في مرحلة المراهقة، اللاتي يتطلعن إلى تقليد نجوم الفن والجمال من الذين يعتبرون قدوة ومثالا فى عالم اليوم، فيقول: “حين ترى الفتاة حياة الفاشنيستا الخارجة عن المألوف، والتى تخلب الألباب، فإن أسلوب الحياة هذا يصبح أكبر أمانيها، وهنا بالضنط المشكلة، فذلك يود أفكارا وتصورات خلاف ما هي عليه الحياة الواقعية”.
ولهذا يلفت الكاتب في نصه إلى ضرورة تفعيل قيم النجاح وتحقيق الذات والإنجاز بالعمل وبناء مكانة اجتماعية مهنية عن طريق الجهد والتنمية الذاتية، بدلا من ثقافة الاستهلاك والجمال والحظ والشهرة. كما يكشف عن أغراض بيوتات الأزياء العالمية من وراء عملية التنميط وهو توحيد خطوط الانتاج، ليستمر العالم في مزيد من الاستهلاك تفاعلية. وهي حيل نفسية لتغطية الفراغ أو الخواء الوجودي لدى الإنسان المعاصر؛ فيحاول ملؤه بالاستهلاك والاستعراض والغرق في المتع الآنية، ولا ريب أن “الخلاص الوحيد من كل ذلك هو البحث والمعرفة والقراءة والاطلاع…
هذه الرواية أرادها الكاتب حسين البار رسالة ليبين من خلالها الآثار السلنية لمظاهر الحياة العصرية على الأبناء، خاصة الفتيات في مرحلة المراهقة، اللاتي يتطلعن إلى تقليد نجوم الفن والجمال من الذين يعتبرون قدوة ومثالا فى عالم اليوم، فيقول: “حين ترى الفتاة حياة الفاشنيستا الخارجة عن المألوف، والتى تخلب الألباب، فإن أسلوب الحياة هذا يصبح أكبر أمانيها،وهنا بالضنط المشكلة، فذلك يود أفكارا وتصورات خلاف ما هي عليه الحياة الواقعية”.
ولهذا يلفت الكاتب في نصه إلى ضرورة تفعيل قيم النجاح وتحقيق الذات والإنجاز بالعمل وبناء مكانة اجتماعية مهنية عن طريق الجهد والتنمية الذاتية، بدلا من ثقافة الاستهلاك والجمال والحظ والشهرة. كما يكشف عن أغراض بيوتات الأزياء العالمية من وراء عملية التنميط وهو توحيد خطوط الانتاج، ليستمر العالم في مزيد من الاستهلاك تفاعلية. وهي حيل نفسية لتغطية الفراغ أو الخواء الوجودي لدى الإنسان المعاصر؛ فيحاول ملؤه بالاستهلاك والاستعراض والغرق في المتع الآنية، ولا ريب أن “الخلاص الوحيد من كل ذلك هو البحث والمعرفة والقراءة والاطلاع.
تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع قهوة 8 غرب