رواية حسيبة – خيري الذهبي
رواية حسيبة لخيري الذهبي حدث متميز في الرواية العربية، رواية متميزة لتجنبها الكثير من مآزق الرواية العربية، وبسبب اقتحامها لميادين جديدة في التجربةالروائية.
الناقد والروائي غالب هلسا – مجلة العربي
جماليات المكان في رواية حسيبة بمعناها الفني لابمعناها الجغرافي، الجماليات التي تصنع من المكان بطلاً من أبطال العمل الروائي، أو المهد الذي يحتضن أبطال الرواية ويتدخل في صنع مصائرهم.
إنه المكان الذي نتغير خلال عبورنا فيه، المكان الذي نغدو فيه غير ماكنا عليه قبل دخولنا فيه وهذا ما حدث لأبطال رواية حسيبة.
شوقي بغدادي – مجلة عمان
رواية حسيبة تفرض نفسها على القارئ متيحة له إمكانية، أو عدم إمكانية فهمها على حقيقتها وهذا هو شأن الروايات العظيمة.
د. قاسم مقداد – صحيفة الأسبوع الأدبي
خيري الذهبي ليس روائياً فحسب، إنه روائي بالدرجة الأولى، ولكنه أيضاً مفكر يمتلك رؤيا حقيقية تقرأ التاريخ والمستقبل، ونستطيع أن نقرأ هذا كله في روايته التحولات.
القدس العربي – لندن
قال بلزاك: إن كلمة واحدة تقيم فرنسا وتقعدها ، ونحن نقول بعد أن قرأنا ثلاثية خيري الذهبي التحولات ، إن رواية واحدة قد تقيم سوريا وتقعدها، وهذا ما حدث مع الرواية الأولى حسيبة والثانية فياض ، فلقد بدأ الجدل يدور حولها فهاهم يكيلون لها المديح ويشرّحونها ويجرّحونها مدفوعين بعواطفهم، بحبهم أو.. بحسدهم.
تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع قهوة 8 غرب