روايات عربية
رواية حواديت السعادة – شريف أسعد
“وعاشوا في تبات ونبات … وخلفوا صبيان وبنات … وتوتة توتة خلصت الحدوتة”
لكن … في الحقيقة … ولا عاشوا في تبات ونبات … ولا الحدوتة بتخلص … وهي مسافة خمس سنين وكان هو مصمم يخليها تطلع تنضف سور البلكونة من فوق عشان يزقها غصب عنه فتنزل تتدلع على احبال الغسيل قضاء وقدر … وهي مصممة يطلع يغير لمض الشقة المحروقة عشان عارفة ان السلك عريان وحتفتح النور وهو حاطط ايده جوة الدواية … هي دي الحقيقة غالبًا.. وبناءً عليه تعالى نشوف سوى إيه اللي محتاج تغيير حقيقي … جواز الحواديت ؟؟؟ والا حواديت الجواز ؟؟؟
تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع قهوة 8 غرب