رواية ذات يوم – ديفيد نيكولاس
في الخامس عشر من تموز/يوليو 1988، تلتقي إيما مورلي ودسكتر مايوهيو في ليلة حفل تخرجهما من الجامعة. إيما فتاة من الطبقة العاملة وذات طموح، أما دكستر فهو ساحر الأثرياء الذي يحلم أن العالم سوف يكون ملكاً له.
وعلى مدار الوقت هناك شيء غريب يجذبهما إلى بعض، ولكن غداً يوم آخر وكلٌّ سيذهب في حال سبيله، ولكن الخامس عشر من تموز/يوليو سيعود بعد عام وسيتحول إلى مناسبة لتجدد اللقاء، وعبر عشرون عاماً يستمر هذا اللقاء رغم انصراف كل منهما إلى حياته الخاصة بمشاكلها ودموعها وأفراحها، ولكن جذوة الحب الأول لا تنطفئ لتحافظ على صراع طويل بين العواطف الجياشة والحياة الواقعية.
“بشخصياتها الواقعية المرسومة بجمال السرد القصصي وأسلوبه المؤثر جداً، هذه إحدى أفضل الروايات لهذا العام” – هيت.
“كتاب رائع، رائع، يتسم بالحكمة، والقدرة على الإضحاك، ونفاذ البصيرة، وغالباً هو حزين على نحو لا يُحتمل… أفضل رواية اجتماعية بريطانية منذ صدر كتاب “ما الذي يرمز إليه القبر” لجوناثان كو!” – التايمز.
“كتاب رائع جداً، عن الثغرة التي تفطر القلب بين ما كنا عليه وما نحن عليه الآن… أفضل قصة حب غريبة منذ صدرت “زوجة رحالة”، سيقع كل قارئ في حبها، وسيتمنى كل كاتب أن يكون هو مؤلفها” – توني بارسونز.
تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع قهوة 8 غرب