قريبا
رواية فوضى الذاكرة – لبنى الحديثي
هي ليست قصة حب كما تبدو، الأمر أكبر وأعمق مما قد تتصور، هي قصة روح، بل قصة وطن كان ولم يعد!، بطلة الرواية هي الطفلة (إينانا) ذات الخمسة أعوام، لأب عراقي وأم بريطانية، والتي عادت إلينا من عالم لم يكن من الأساس! يا ترى ما اللغز وراءها ؟؟ وما هو أصل الحكاية ؟؟
تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع قهوة 8 غرب