رواية قبل المساء – عمرو العادلي
صحفي في منتصف الأربعينيات، رؤيته محددة عن الناس والأشياء.. ماذا لو تعرض للنسيان بشكل خارج عن إرادته؟ فيقرر أن يجلس إلى أوراقه ويكتب كل ما يعرفه، وكل ما يظن أنه يعرفه. لكنه يكتشف أن ما رآه أمامه على الورق قد شكّل حياة ثانية لا علاقة لها بما عاشه بالفعل..
“سرد شديد الإحكام؛ يؤهل عمرو العادلي لأن يحجز له مكانًا في التاريخ الأدبي المصري خلال الألفية الثالثة، فكما نستعيد الآن أعمال كبار الروائيين خلال القرن الماضي وبدايات تدشين الفن الروائي المصري، سيستعيد أحفادنا أعمال “العادلي” كإحدى كلاسيكيات الرواية في بدايات القرن الواحد والعشرين.” نضال ممدوح، الدستور
“قال الدكتور شاكر عبد الحميد وزير الثقافة الأسبق: “إن رواية قبل المساء ترتبط بحياة جيل بأكمله. وبها الكثير من التداخلات سواء في الأشخاص أو الأحداث، حيث تصدر الأحداث عن عقل ووعي الروائي ولكنها تداخلات تثير تساؤلات القارئ.”
تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع قهوة 8 غرب