روايات عربية
رواية مقعد أخير في قاعة إيوارت – مي خالد
من خلال منمنمات تنتمي الى المجتمع المصري والثقافة الأجنبية في آن واحد؛ بنت الكاتبة روايتها جامعة بين الحوار الساخن والحميمية المتواصلة والمحاكاة والاقتباس والتناظر واستثمار المسرح الإنجليزي والسينما العالمية والأغنيات المصرية والأجنبية الجميلة بالإضافة الى العالم الواقعي والأنا الأعلى في النص . وهذا العمل الفني درس إبداعي في المصرية قبل أن يكون استعراضاً لحياة طلبة وطالبات الجامعة الأمريكية، وبهذا تكون الكاتبة قد وضعت قدميها بقوة في قلب الزخم الروائي المصري والعربي . كتابة بسيطة تنأى بنفسها عن الاغتراب ، وفي اللحظة ذاتها عميقة مولدة للأسئلة الجوهرية ، تعتمد على ألعاب الزمن والعودة بالذاكرة إلى الوراء لالتقاط تفاصيل فترة الطفولة .
تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع قهوة 8 غرب
لمناقشة الكتاب فى جروب قهوة 8 غرب اضغط هنا