رواية وأنا أُحبك يا سليمة – شريف سعيد
تجمعنا الأقدار وتدابير الحياة، وتفصلنا الغفلة والوحدة والنسيان، تؤرقنا الأشياء التي تحدث رغماً عنا، وترهقنا الأمور التي نختارها بعناية ثم ندرك أنها لم تكن تناسبنا .. بين حكايات “سَليمة” التي يكتشفها المخرج السينمائي بالصدفة فيقرر تحويلها الي فيلم غير أن المذكرات السرية تكشف أكثر مما كان يتوقع وأصعب مما تخيل أنه قد يحدث في الماضي .. تتقاطع حكايات “سليمة” في مذكراتها مع قصة حبه التي تشارك المذكرات نفس الوجع والألم والحنين والفقد ..
في رواية ممتعة، مختلفة، وممتلئة بالتفاصيل والحكايات السرية للقاهرة وسُكانها وتاريخها وما يحدث فيها من انتصار للمشاعر يُغير من مسار التاريخ أحياناً كثيرة .. يقدم شريف سعيد في روايته رؤية مغايرة للواقع، كُتبت بأسلوب عذب وروح مُغامر.
تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع قهوة 8 غرب
لمناقشة الكتاب فى جروب قهوة 8 غرب اضغط هنا