دواوين الشعر والفنون
كتاب أكثر من نشأة لواحد فحسب – عبد الرحمن طهمازي
عبد الرحمن طهمازي أكثر من شاعر وأكثر من ناقد وإنسان. اتضحت لديه شفافية القرائن رمزا للعراقي الأصيل والعلامة الفارغة في الشعر الستيني. قرأناه في الثمانينيات وأدهشنا في التسعينيات وازداد نصه القافي سنة 2000 وما بعدها. ظل شعره راسخا ومضيئا. رغم انه شاعر مقل إلا أن قصائده (جنازة انكيدو) و(انعكاسات) و(سلاطين العجم) تكاد تكون مفخرة الشعر الستيني جميع الشعراء الذين جاءوا بعده تأثروا به. فبعد ثلاث مجاميع هي (ذكرى المحاضر) 1974 تقريظ للطبيعة 1986 و(أكثر من نشأة لواحد فحسب) 1995.
تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع قهوة 8 غرب
لمناقشة الكتاب فى جروب قهوة 8 غرب اضغط هنا