كتاب الباب الثالث – آلكس بانايان
بحث واسع للكشف عن الطرق التي اعتمدها أشهر الناجحين عالمياً في مسيرتهم المهنية
إنّها الرحلة الأكثر اتساعاً من الحياة لطالب جامعي يبلغ من العمر 18 عاماً والتي شرع بها من غرفة نومه من أجل تعقب بيل غيتس، ليدي غاغا، وعشرات من أكثر الأشخاص نجاحاً في العالم للكشف عن الكيفية التي اقتحموا بها العقبة وأطلقوا بها مسيرتهم.
إنّ الباب الثالث يأخذ القراء في مغامرة غير مسبوقة – من اختراق اجتماع وارن بوفيت للمساهمين إلى مطاردة لاري كينغ عبر متجر بقالة إلى الاحتفال في ملهى ليلي مع ليدي غاغا، فيما ينتقل أليكس بانايان من أيقونة إلى أيقونة، موجداً الحل لشفرة نجاحهم. بعد مقابلات رائعة مع بيل غيتس، ومايا أنجيلو، وستيف فوزنياك، وجين غودال، ولاري كينغ، وجيسيكا ألبا، وبيتبول، وتيم فيريس، وكوينسي جونز، والكثير غيرهم، اكتشف أليكس المفتاح المشترك بينهم، حيث سلكوا جميعهم الباب الثالث.
الحياة والعمل والنجاح. . . إنّها تماماً مثل ملهى ليلي. هناك دائماً ثلاث طرق.
هناك الباب الأول: المدخل الرئيسي، حيث ينتظر 99 في المئة من الناس في الطابور، على أمل الدخول، وهناك الباب الثاني: مدخل الشخصيات المهمة VIP ولكن ما لا يُخبرك به أحد هو أنّ هناك دائماً دائماً. . . الباب الثالث. إنّه المدخل حيث ينبغي عليك القفز خارج الطابور، والركض عبر الزقاق، والقرع على الباب مئة مرة، وفتح النافذة بعض الشيء، والتسلل عبر المطبخ – هناك دائماً طريق.
سواء كانَت الطريقة التي باع بها بيل غيتس أول برنامج له أو التي أصبح بها ستيفن سبيلبرغ أصغر مدير استوديو في تاريخ هوليوود، فقد سلكوا جميعهم الباب الثالث.
تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع قهوة 8 غرب