قريبا
كتاب السمانة التي أضاعت مستقبل حمادة – ماجد سنارة
زاد حمادة في الضغط، برزت عروق رضا التي على وشك الانفجار، قال حمادة: “بتكرهني ليه؟”
ضعفت أنفاس رضا، وبدأ جسده في الارتعاش، قال: “علشان أنا مش أبوك”
أحكم حمادة قبضته أكثر وقد أوشك على فقدان عقله، ترك رضا من يده فجأة فسقط على الأرض، جلس حمادة ينظر إلى رضا الذي همدت حركته تمامًا وقد غرق في نوبة ضحك طويلة، طويلة جدًّا!
تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع قهوة 8 غرب