كتاب اللغة الدينية – مايكل سكوت
يُجيبُ مايكل سكوت عَن عَدّدٍ من الأَسئلَةٍ المَركَزيَّةِ المُتعلِّقَة بِمَعنى اللُغةِ والخطابِ الدِّينِيَّيْنِ.
– أَيَنبَغي لَنا أن نُعامِلَ الخِطابَ الدِّينِيَّ بِمُقتَضّى القيمَةِ الظّاهِرِيَّةِ أَم تُوجُدُ اختِلافاتٌ أَساسِيَّةٌ بينَ الخِطابِ الدِّينِيِّ وغَيرِهِ مِن مَجالاتِ الخِطابِ الوَصفِيَّ؟
– هَل “الله God” اسمٌ، وكَيفَ يُحيلُ؟
– هَل الأقوالُ الدِّينيَّةٌ استعاريّةٌ؟
– هَل تُعُبِّرُ الأقوالُ الدِّينيَّةٌ عن المَشاعرِ أَو المَقاصِدِ أو المَواقِفِ كما تُعَبُرُ عن الاعتقادات أو بَدَلاً مِن أَن تُعَبِّرَ عن الاعتقادات؟
الكِتابُ يُعتَمِدُ عَلى البَحثِ الحَديثِ في فَلسَفَةِ اللُّغةِ وكذلكَ عَلى الكِتابات في اللاهوتِ والفَلسَّفَةِ الأَورُبّيَّةِ ليُطَوِّرَ نظريَّةً جَديدَةً لِلَّغَةِ الدَّينيَّةِ.
ويَضُمُّ الكِتابُ أَيضاً جُهوداً جَديدَةٌ وإضاءاتٍ أصيلَةً بشأنٍ التَّطَوُّرِ التَّاريخيَّ للِبَحثِ في هذا الحَقلِ، ويُمكِنُ القَولُ إنَّ هذا الكِتاب يُقدِّمُ أَوَلَ أُطروحَةٍ أَصيلَةٍ واسِعَةِ المَدَى لِلَّغةِ الدَّينيَّةِ طَوالَ عَقدَيِّنِ مِن الزَّمَنِ.
تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع قهوة 8 غرب