ستعاني كثيراً إذا قررت التعامل مع القاهرة كأنها مدينة عادية كباقي مدن الدنيا”
جملة في أواخر فصول الكتاب تلخص فكرته الأساسية
الكتاب مقسك إلى حوالى 50 فصل
ولكل فصل منهم حكاية مختلفة وبعضها متشابك
ف كانت النتيجة رحلة عبر شوارع القاهرة وأثارها
منها المألوفة نظرياً…ومنها المجهول تماماً
منها مانعرف حكايته..ومنها ما كانت له حكايا آخرى تماماً عن الشائع
فنتعرف عن عصر المماليك بشكل مختصر…عن الدماء المراقة أحياناً بحق…وكثيراً بسبب ظلم الحاكم أو جنونه
نخطو عبر أسبلة كانت يوماً ملجأ للتجار من جشع الجنود…وإن لم تحميهم تماماً أو تحمي الشعب من الإستغلال
ندخل مساجد وزوايا مجهولة تماماً خاصة إذا كان موقعها بجوار معلم كبير
خمسون فصلاً…خمسون حكاية من حكايا القاهرة.
تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع قهوة 8 غرب