قصص عربية
كتاب سامحيني يا أم ألبير – أسامة غريب
في مزج ممتع يجمع بين الحس الأدبي والسخرية، فن القصة والسيرة الذاتية، يقدم لنا أسامة غريب 20 حدوتة فريدة تغزلها ثلاثة خيوط في نسيج واحد.
جميع القصص تدور في زمن المدرسة الثانوية والجامعة، والتي عاشها الكاتب في أواخر السبعينيات وأوائل الثمانينيات من القرن العشرين.
أما الخيط الثاني فهو المكان، حي الظاهر بالقاهرة بشوارعه ودروبه وحواريه الذي قضى فيه الكاتب سنوات طفولته وشبابه، وهو حي جمع أبناء الطبقة المتوسطة بشرائحها المختلفة بالأساس، إلى جانب الغلابة المهمشين ممن عرفهم وصادقهم.
يروي أسامة غريب القصص التي عاشها، وكان فيها قريبًا من البطل، متابعًا له وشاهدًا عليه.
تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع قهوة 8 غرب