رواية حكاية رجل اسمه دايف – دايف بيلزر
“طوال تلك السنوات، بذلك قصارى جهدك لكي تحطميني، لكنني ما زلت هنا. ويوماً ما سترين أنني سوف أجعل من نفسي شخصاً مهماً” كانت تلك الكلمات إعلان دايف بيلزر استقلاله عن والدته، والتي تجسد الاعتماد المطلق على الذات. إن قراء كتابي بيلزر السابقين: “الولد التائه”، و”طفل اسمه نكرة”، والذين يبلغ عددهم أكثر من مليوني شخص، يعلمون أنه قد عاش لكي يروي قصته الشجاعة. ولكن حتى وبعد أن جرى إنقاذه، فإن ذكريات السنوات التي كان فيها “نكرة” و”تائهاً” ومحطماً ومنكمشاً وما زالت تطارده. وبينما يحاول دايف جاهداً لكي يحقق شيئاً مهماً في حياته، يصمم على أن يواجه كل نكسة ويكتسب القوة من المحن.
يدعو دايف بيلزر القراء للانضمام إلى رحلته ليكتشفوا ذلك الصبي التائه الذي لا اسم له، وكيف وجد نفسه أخيراً في قلب وروح الرجل الذي أصبح حراً طليقاً.
تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع قهوة 8 غرب
لمناقشة الكتاب فى جروب قهوة 8 غرب اضغط هنا