كتاب إدوارد سعيد (مفارقة الهوية) – بيل أشكروفت وبال أهلواليا
لم يكشف أي ناقد غيره، يمثل هذه القوة، كيف تكون النظرية واقعية على نحو ماهي عليه في الحقيقة، لنها موجودة فعلاً في مكان ما، ولسبب ما. وضمن تاريخ محدود، فلم يحدث ذلك كما حدث في نظرية إدوارد سعيد. يقدم هذا الكتاب الأفكار التي تتعلق بجوهر أعمال إدوارد سعيد، الأكاديمية منها والصحيحة. لتضع هذه الفكار معا تقريرا عالي التأثير عن طبيعة تشكل الهوية في عالم ما بعد الكولونيالية ويقدم فهما جديدا للروابط بين النص أو الناقد وسياقاتها المادية (الدنيوية) ليتساءل المؤلفان عن السبب الذي جعل هذه الأفكار معاً تقريرا عالي التأثير عن طبيعة تشكل الهوية في عالم مابعد الكولونيالية ويقدم فيهما جديدا للروابط بين النص أو الناقد وسياقاتها المادية (الدنيوية) ليتساءل المؤلفان عن السبب الذي جعل هذه الأعمال المهمة جداً على نحو أكيد، ويدققان في سياقتها وتصنيفاتها وتأثيراتها.
تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع قهوة 8 غرب