رواية الشمندورة – محمد خليل قاسم
• «الشمندورة من أعظم روايات القرن العشرين، وفي صدارة الأعمال المكتوبة باللغة العربية. وعدم تقلدها المكانة الحقيقية لها دلالة على وجود خلل في الحياة الثقافية المصرية والعربية» خيري شلبي
• «رغم موضوعها الخاص المحدد، هي تعبير عن رؤية إنسانية شاملة… تجمع بين الخاص والعام، بين الوطني والقومي والإنساني، بين التسجيلي والشعري، بين التقريري والرمزي، بين التفاصيل الصغيرة والرؤية الشاملة، بين المحنة القاسية والشموخ الإنساني، بين شراسة الواقع وعطر العاطفة الإنسانية الزاخرة بالوداعة والطيبة والصدق والشجاعة ومحبة الجمال والحياة، تجمع بين رصانة اللغة وشفافيتها الصافية الموحية» محمود أمين العالم
• «ملحمة ممتدة في الزمان والمكان» سعيد الكفراوي
• «تظل هذه الرواية هي النص المؤسس لكتابة رواية نوبية، بل وتتفوق على كل ما جاء بعدها» يوسف القعيد
بين أشجار النخيل وحقول الذرة وأمواج النيل وبيوت الطين، وفي وصف شيق وسرد خالٍ من المبالغة، تصور لنا «الشمندورة»، من خلال الطفل «حامد»، حياة النوبيين ومعاناتهم في ثلاثينيات القرن العشرين، وكيف كانت نكبتهم ومعاناتهم في سبيل الحصول على تعويض عن بيوتهم وأراضيهم التي دمرها الطوفان، بينما الجالسون في القاهرة لا يبالون عاش الناس أم ماتوا! لماذا يبالون وحياتهم تجري في يسر؟ لماذا يبالون وقد بدأت أراضيهم تحبل مثنى وثلاثًا في العام بينما أتى الطوفان على أراضي الفقراء؟ وتمضي الأحداث ما بين السجن والترهيب والترغيب والإصرار، فكيف تكون النهاية؟
تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع قهوة 8 غرب