كتاب وسع مداك – ديفيد إبستين
“في هذا الكتاب دفاع عن “سعة المدى” و “البداية المتأخرة” مؤيدة بأدلة وافية، فيبين لنا ديفيد إبستين، إن حرصنا على “سعة المدى” يهيئنا لمواجهة ما لا يمكن التنبؤ به.”
The Wall Street Journal
يقول خبراء كثيرون أن على الراغب في تطوير مهاراته أن يبدأ بداية مبكرة، وأن يركز اهتمامه على أقصى ما يستطيع من ساعات التمرين التفصيلي. وإذا تردد أو تأخر فلن يستطيع مجاراة أصحاب البدايات المبكرة. لكن نظرة أكثر تمعنًا في الدراسات تبيّن أن التخصص المبكر هو الاستثناء لا القاعدة.
ألقى ديفيد إبستين نظرة فاحصة على مجموعة من أنجح الرياضيين والفنانين والموسيقيين والمخترعين والعلماء، واكتشف أن غير المتخصصين، هم المؤهلون للتميز في أكثر الميادين (وأخصها تلك المتسمة بالتعقيد وضعف إمكانية التوقع). فكثيرًا ما لا يعثر غير المتخصص على طريقه إلا في وقت متأخر؛ بعد التقلب بين اهتمامات كثيرًا بدلًا من التركيز على واحد منها، لكنه يصبح أكثر إبداعًا ورشاقة وقدرة على رؤية صلات وترابطات لا يراها أقرانه الأكثر تخصصًا.
“أهم ما يظهر هذه السنة من كتب الأعمال والتنشئة البيتية.”
Forbes
“منجم ذهبي من أفكار مفاجئة تجعلك أكثر ذكاءً مع كل صفحة.”
جيمس كلير، مؤلف كتاب “العادات الذرية”
تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع قهوة 8 غرب